أظافر من نحا س أو رشيد الحريبي* - أحمد زين بالخفة ذاتها، لطائر تصطفق جناحاه عاليا في سماءات صافية، كان ينهال على مسامعهم، خلال الفسحة الصغيرة، لصق نهايات الباب، أو يبرده الهواء في ثقب المفتاح، ذي السنون الدقيقة، يترنحون قليلا، ...