ياء المنادى.. الحط من كرامة المرشحين المستعارين! - محمد محمد المقالح منصب رئيس الجمهورية والوصول إليه عبر التنافسية وصناديق الاقتراع حق أصيل من حقوق المواطنة، وقد أكد عليه دستور الجمهورية اليمنية بوضوح لا لبس فيه، وإذا كان هنالك من جديد ...

ياء المنادى.. إنها لحظة صناعة التاريخ - محمد محمد المقالح فيصل بن شملان هو النقيض "الموضوعي" لعلي عبدالله صالح.. هذا ما سمعته مؤخرا على لسان احد المثقفين المحترمين،... وهو فعلا نقيض "موضوعي" للرئيس الحالي، في كل شيء تقريبا بدءاً من ...

ياء المنادى.. وآه... يا خوفي من آخر المشوار!! - محمد محمد المقالح (خبر جاد، وتعليق ساخر) بعد مخاض عسير، وثلاثة مؤتمرات متتالية عقدها رجال المال والاعمال اليمنيون، أُعلن، صباح الجمعة الماضي، عن ملصق إعلاني يحمل صورة رئيس الجمهورية، مكتوب عليها ...

ياء المنادى.. كسر المحرمات الرئاسية!! - محمد محمد المقالح إضافة عضوين من المعارضة إلى قوام اللجنة العليا للانتخابات لن يغير في عملية التوازن داخل اللجنة، فهو لا يزال مختلا لصالح الحزب الحاكم (+5الرئيس، مقابل 4-1)، ومع هذا فان الإضافة الجديدة ...

شركة «دبي» ولوبيات الفساد الرئاسي!! - محمد محمد المقالح في عدن يقرر رئيس الجمهورية إلغاء الاتفاقية مع شركة مواني دبي العالمية، ثم وفي المكلا وبعد يومين فقط يقرر الرئيس الإبقاء عليها وتحسين شروطها وتخفيض مدتها!! تلك هي العناوين الرئيسة للصحف ...

محمد محمد المقالح - يكتب عن : نقيب الصحفيين القادم!! حسب ما قرأت في بعض الصحف والمواقع الإخبارية فإن الذين تقدموا حتى الآن لترشيح أنفسهم لمنصب نقيب الصحفيين اليمنيين هم الزملاء: عبد الكريم الخيواني، خالد عنتر، نصر طه مصطفى، عزت ...

محمد محمد المقالح ، يهدي الى السيدة روبن مدريد " مخطط تزوير سجلّ الانتخابات!! "  > الإهداء: إلى السيدة روبن مدريد    لقد عبثوا بالسجل الانتخابي -ورب الكعبة!- والتزوير هذه المرة تم بقرار سياسي مباشر من قبل كبار مسئولي السلطة ...

صور متعددة لحقيقة واحدة!!! - محمد محمد المقالح الصورة الأولى - الرئيس يصر على عدم ترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة. - الرئيس يرفض تسليم السلطة كما يرفض البدء بإجراءات تسليمها بسلاسة ويُسرْ لخلفه القادم. - الرئيس يرفض إجراء انتخابات ...

محمد محمد المقالح، ينصح : إقرأوا خطاب المعارضة جيداً!! ثمة ثلاث حقائق كبيرة في خطاب المعارضة تجاه العملية الانتخابية يفترض أن تكون السلطة قد قرأت دلالاتها وأبعادها السياسية جيداً. وحتى نسهِّل عليها مهمة القراءة، التي لا تجيدها، نعيد تلخيص تلك ...