في جزيرة طالما أفتخر أهلها بأنها لم تزل بكراً، فإن لأيادي الإنسان وعقله شهوة عبث لا يمكن اكتشافها بسهولة. لا نفط أو غاز ولا طاقة نووية في سقطرة “البيئة – فقط – ثروتها، ورأسمالها الذي لم يستثمر بعد”. أشياء أخرى ...

إنسَ أنه من ذوي البلايين، فهناك الكثير من الأسباب الجيدة للكتابة عنه؛ فهو -مثلاً- كان عضو مجلس قيادة الثورة، وأول وزير للصحة في أول حكومة يمنية تشكلت بعد ضرب دار البشائر العام 1962م. وفضلاً عن كونه أسهم في دعم مسيرة ...

فريد الظاهري - فكري قاسم الكتابة لأجل مرثية قد يظنها المرء إسقاط واجب، هي في حقيقة الأمر أشبه بدلو ماء في نافورة: كلما قلت انتهى، ظهر إليك من جديد!! لم أخلص بعد من ترتيب فاجعتي بوفاة شاعر شفيف هو «هيثم».. ...

المهاتمامعك؟ - فكري قاسم العمارة التعيسة التي سكنت فيها قبل أعوام.. أطلق عليها أهالي الحارة اسم "عمارة أعوذ بالله؟!" ليس لأنها مسكونة بالجن كما قد يتصور البعض، بل لأن مالكها -صاحب العقار- جني من حق الجن؟! ويعمل بنظام المقايضة السريعة. ...

فكري قاسم بورطة جميلة؟! < بشكل مستمر تصلني رسائل (شكاوى) من قراء كُثر حول عديد مواضيع من واجبي الكتابة عنها. غير أن بعضهم، مثلاً، يرى في «بيارة الحارة» مشكلة عويصة فيبرق إليَّ: «إكتب قلهم يصلحوها». لا بأس، سأكتب، فذاك نوع ...

لِمَ القلق؟ هي ليست أكثر من نزهة استجمام (!) جماعية قام بها رتل من أهالي «رعاش» و«الصفة» بصحبة مواشيهم وخيامهم إلى تلٍّ بهي على مقربة من مساكنهم المهجورة -لأيام- خوفاًمن جبايات عسكر عضو مجلس الشورى، مستشار رئيس الجمهورية، الشاعر، محمد ...

شيء من الإنسانية!! إلى وزير الخارجية والمغتربين - فكري قاسم * نائل فارع علي حاجب المعمري.. هذا الإسم الخُماسي خلفه أربعة أطفال وزوجة.. منذ أكثر من (60) يوماً لم يعد أحد منهم يسمع عنه شيئاً.. * اختفى صوت «نائل».. وكان هذا الأخير ...

مفرقاعات الفائزين في الانتخابات طغت على مدفع الإفطار رمضان جاء تهريب!! - فكري قاسم على غلفة من الوقت جاء رمضان هذا العام لم يكن الناس هنا في اليمن مشغولين برؤية «الهلال» قدر انشغالهم بالجلوس إلى جوار الفضائيات لمتابعة نتائج الانتخابات. ...

فكري قاسم - في اليمن.. مش حتقدر تغمض عينيك!! «إشعل شمعة، بدلاً من أن تلعن الظلام» وتلعن مؤسسة الكهرباء والحكومة والبرلمان، وتلعن أبو اليوم الذي ولدت فيه في بلدٍ غارق بالإنجازات العظيمة(!) والصورة!... «كونفوشيوس» على فكرة، حينما قال تلك العبارة ...