عن حقوق الانسان.. محمد.. لا شيء عائق أمام إرادته - عيدي المنيفي اكثر من أربعة أعوام مُذ عرفته سائقاً لتاكسي في أمانة العاصمة، كانت بداية  معرفتي به حين استوقفته ليوصلني إلى مكان بغيتي، طلبت منه أن يوصلني إلى مكان ما، ...

رغبة جامحة في زرع الابتسامة على وجه المعاق - عيدي المنيفي اعترافاً بحقوق الطفل المعاق وايماناً بطاقته وقدراته المحددة، وبأن من حق الطفل المعاق ان يحصل على الخدمات التي يحتاجها من خلال تبني نظام تأهيل يمكنه من ممارسة حياته ويساعده ...

عن حقوق الإنسان.. المعاقون.. فرحة الانتصار - عيدي المنيفي لم أستطع أن أحبس دموعي الأربعاء الماضي، وأنا أشارك اخواني وأخواتي المعاقين والمعاقات من معهد الايمان التأهيلي للمعاقين احتفاءهم بالانتصار وتحقيقهم 24 ميدالية ذهبية وفضية وبرونزية في انشطة وفعاليات الاولمبياد الرياضية ...

عن حقوق الإنسان.. موسم المعاقين - عيدي المنيفي يوماً عن يوم يزداد عدد المعاقين في انحاء الجمهورية اليمنية ويزداد ايضاً ذوو الاحتياجات الخاصة، ليس هذا الكلام جديداً على أحد، لكن ما هو جديد ان لا ينظر احد إلى اخواننا المعاقين ...

عن حقوق الإنسان... نداء لفاعلي الخير لإنقاذ طفل معاق - عيدي المنيفي تسع سنوات مذ وطأت قدماه الدنيا وأبصرت عيناه النور في إحدى قرى محافظة تعز. حين ولد لم يكن والداه يعرفان أن ابنهما سيكون واحداً من شريحة المعاقين، وأن ...

عن حقوق الإنسان.. مازال قعيداً - عيدي المنيفي بات اليوم قعيداً في بيته، لا يستطيع الحركة او العمل ولا حتى ابسط الاشياء التي بمقدور الاطفال فعلها، بعد ان كان شاباً لا يتوقف عن العمل اوالحركة رغم انه لا يستطيع ان ...

رُبَّ ضارة نافعة - عيدي المنيفي ليس لي أدنى صلة تربطني بآفتَيْ القات والتدخين، ولكني صديق كثير ممن يتعاطون القات ويدخنون مختلف انواع السجائر المحلية والمستوردة. صحيح انني اشعر بالضيق الشديد من الدخان لكني بدأت اشعر الآن أن الضرر الذي ...