
إنسان قلق!
كان يردد: مرعوك، مرعوك ولم يتبين إلا في ما بعد أنه كان يرددها لقد ظن أنه يردد: مرعوب، مرعوب نحن شعب تكوينه قلق كان يرفع ركبتيه ويدق عليهما بمطرقته ويردد: تكوينك قلق. إذا أضف... مزيد من التفاصيل
صنعاء 19C امطار خفيفة
كان يردد: مرعوك، مرعوك ولم يتبين إلا في ما بعد أنه كان يرددها لقد ظن أنه يردد: مرعوب، مرعوب نحن شعب تكوينه قلق كان يرفع ركبتيه ويدق عليهما بمطرقته ويردد: تكوينك قلق. إذا أضف... مزيد من التفاصيل
يكون في المدرسة بين المتفوقين وفي الجامعة يكون أحدهم وفي الحياة يبدأ بمشروعه الخاص.. فينضم إلى الناجحين وهنا تبدأ الحكاية: يبدأ يمُن على الآخرين بنجاحه، لأن العقدة الشخصية "الأ... مزيد من التفاصيل
ماذا أقول؟ من أين أبدأ؟ كيف أبدأ؟ ما هو الكلام الذي سيكون بحجم الحزن؟ وأي حزن هذا الذي تستطيع التعبير عنه؟ فالحاضر الغائب كان أكبر من كل ما يدور في الخلد... اليوم أحسست بو... مزيد من التفاصيل
"في إحدى الحفلات، جلست امرأة فاتنة بجانب الكاتب الشهير جورج برنارد شو. فهمس في أذنها: "هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنيه؟!".ابتسمت وردت في استحياء: "طبعًا، بكل سرور". ... مزيد من التفاصيل
عندما لاحظ محمد يونس في بلاده بنغلاديش، أعداد المتسولين عند إشارات المرور في ازدياد، أحجم عن أن يمد يده إلى أيديهم بالمال، فكر بطريقة أخرى على طريقة لا تعطه سمكة، بل علمه كيف يصطاد... مزيد من التفاصيل
كنا نضحك عندما نسأل سعيد لاعب شعب صنعاء، عن كرته التي ولجت الى المرمى، يسميها ضاحكًا: "الكرة الطاحسة"! فصرنا نناديه "سعيد الطاحس". الآن نسمع عن "هدف ريوس"! ولم أفهم المعنى. والهد... مزيد من التفاصيل
تقول لفلان: كيف حالك؟ يرد لكن الشك يبدأ شغله! تقولوا أيش قصده؟ أيش يشتي؟ وإلى سوق القات وهنا تبدأ المعركة حامية الوطيس بينه وبينه "أيش قصده"! وتنتقل المعركة إلى الفراش فيتحول... مزيد من التفاصيل
يبدأ عبدالواسع نهاره عند العاشرة.. يترك بيته ويخرج راجلًا كما هي عادته كل يوم أول من يصادف أنا، يبتسم من البعيد، يقترب، يباشرني: أهلًا 0/4 أبتسم أنا وهو يضحك: كل المشاكل حق هذ... مزيد من التفاصيل
لا أذكر أن مصريًا واحدًا خرج من اليمن وترك وراءه ذكرى سيئة.. أبدًا... تركت مصر في وجداننا الجمعي شتلات من ورود وأزهار، حروفًا وكلمات.. في طول البلاد وعرضها تواجد المدرس المصري، ... مزيد من التفاصيل
علي رمادة في كل زمان ومكان تصادف شخصًا يكون بمرور الوقت قاسمًا مشتركًا أعظم بين الناس...بيت الغنامي، البيت التجاري المعروف و الموغل في القدم..غالب عقلان، نعمان عقلان، عبدالعزيز ... مزيد من التفاصيل
نحن بحاجة إلى وطن نستطيع أن نحلم فيه ومتى ما فقد الحلم يضيع الهدف وإذا غاب الهدف تاهت القضية وحياة بدون قضية، حياة خالية من المعنى هنا يهرب منك المستقبل وتصبح لأنك بلا رؤية ول... مزيد من التفاصيل
يأتي الخَلَف فيدمر ويلغي كل أثر للسلف، ويبدأ من الصفر. يأتي بعده من يأتي فيدمر ويلغي. مانديلا ذلك العظيم، بعد أن حرر بلاده من هيمنة البيض، لم يكره ولم يحقد، بل دعا الجميع إ... مزيد من التفاصيل
قال صاحبي وقد عاد من الأردن: يا االله والذوق، ما أروع الشباب الأردني الذي كان قائمًا على تنظيم المؤتمر. في المطار عندما طلعت إلى الطائرة صدمتني أول جملة نطقها أحد الركاب: وهذه م... مزيد من التفاصيل
الشعب السوري هو من يقرر مستقبل سوريا! هذا الكلام يشبه من يقول لابنته: سنزوجك على فلان، وهي لم تحرك حتى رأسها، ويضيف: هااا أنتي موافقة يصلحك الله. يقولون إن السكوت رضا. ماهمش ع... مزيد من التفاصيل
لأنها آخر أضوائنا لأنها الضوء الوحيد في النفق لأنها نداؤنا جميعًا بدون استثناء، من صعدتنا حتى مهرتنا، وبينهما سقطرى المحتلة لأنها الأمل الذي نتشبث به لأنها ليس أملًا هلاميًا من... مزيد من التفاصيل
كما قالت عبير الزوقري ما فائدة القصائد والمراثي بعد أن يتوفى الإنسان؟ لماذا لا نُسمعه رأينا فيه وهو حي؟ لماذا لا نتحسس آلام الآخرين وهم أحياء؟ هل لأننا أيضًا أموات أحياء؟! سأقو... مزيد من التفاصيل
لا شيء سوى أنني أجد نفسي مدافعًا متحيزًا عن "النداء" التي لا تحتاج لمن يدافع عنها الآن أو بأثر رجعي، كانت ولاتزال تدافع عن الآخرين.. أثرت "النداء" بخطها المتميز علينا، وحتى على تو... مزيد من التفاصيل
فوجئت وفجعت... صورة له في صفحة الصديق المشترك خالد عطية... د. يحيى الحريبي في ذمة الله صعقت... تذكرت أن الفترة طالت من يوم آخر تواصل، يوم أن اتصل بي وكعادته: "عُبَد" هل صحيح أن ع... مزيد من التفاصيل
قلت مرات كثيرة إن الكرة كرة القدم فن من الفنون الراقية، تقنعك بهذا لمسة من لاعب فنان... لاعب آخر يقنعك أنها سباق خيول، من لديه لياقة عالية وصل، لكنك تترك مكانك وتذهب بعيدًا، فإن... مزيد من التفاصيل
في ذلك النهار، 28 أغسطس 1980، توقف الزمن عند تلك الساعة التي اغتيل فيها ذلك النبل الذي يمشي على قدمين... عبدالسلام الدميني وشقيقيه عبدالله وعبدالكريم. جاء الرجل مادًا يديه للحوار... مزيد من التفاصيل