الرئيس ترامب سيتخذ قرارا بشأن مهاجمة إيران في غضون أسبوعين!
سينتظر ما ستتيحه جهود التهدئة وما يمكن ان يفعله الوكيل الاقليمي.
الأكيد ان يد ترامب مغلولة فهناك الصين وروسيا اللتان أظهرتا في الساعات الماضية عدم القبول بالانفراد بحليفتهما ايران.
وهناك الخشية من انفجار اقليمي في الخليج والمشرق العربي فإيران لديها أوراق يمكن ان تبرزها في وجه واشنطن في حال انضمت رسميا لوكيلها، خصوصا وان ايران فاجأت أسرا-ئيل صباح سادس ايام الحرب بضربات صاروخية موجعة في قدس أقداسها: المخابرات.
صفوة القول ان ترامب يتريث حيال ايران، وهذا يمكن العالم من استجماع انفاسه ولو لأسبوعين!